حكايات تروى قصص تحكى تحاول تلمس الغبار المخيم على المكان و نبش القبور المنسية التي يلفها الموت في كل ركن و زاوية ، رسالات ندم مختلفة المعاني أبعثها عبر الأقطار أحاول الصراخ و اسماع الصوت المبحوح في الأعماق .
نعم إنه ندم عميق اخترق الوجدان أدمى الفؤاد و حجب النور عن جانبه المشرق ليعم الظلام كأني فقدت ذاتي ذاك اليوم
لم تنفع الكلمة و لا حتى المبررات في التعبير عن ذاك الجرح البعيد القرار.
تسربلت الخطوات أمامي لأول مرة من دون انتباه و لا تفكير عميق أو ارتياب ، لما لم توقفني كما تفعل دائما لما لم تضيق
حواجزك الحديدية في كل اتجاه لأنني دائما أعطيك أيها الضمير الأولوية أجعلك منارتي التي أهتدي بها في كل اتجاه رغم الأمواج العاتية لكنك للأسف ،ارخيت العنان لنفسي لتعيث كما تشاء .
ففقدت التوازن بعد طول صراع أولم تعلم يوما أن روحي تتعالى عن كل اعتبار تجوب الأمكنة بحثا عن السكينة الأبدية فهي طائر محلق في عالم سرمدي يبحث عن الخلود بين أغصانه اليانعة من دون قيود لكنها الآن فقدت جزءا مهما من ماهيتها و حريتها لأن الندم يعتصر قلبها يِِؤرق نومها يذكرها يوميا بخروجها عن مسارها الذي حددته منذ سنين و رسمت معالمه بألوان البراءة و فرشاة بدائية لم تعرف معنى التصنيع .
أيمكن لها أن تعود لمسارها الذي اختارته بكل عناية طوال هذه السنين رغم جحافل المعارضين .
نعم ندم هو ندم و أي ندم .
هو ندم على كل الوساوس التي راودتي و على خطواتي المتسرعة لأنني اخترت مسارا لحياتي منذ أمد
و سأسير فيه الى نهاية المشوار .
نعم إنه ندم عميق اخترق الوجدان أدمى الفؤاد و حجب النور عن جانبه المشرق ليعم الظلام كأني فقدت ذاتي ذاك اليوم
لم تنفع الكلمة و لا حتى المبررات في التعبير عن ذاك الجرح البعيد القرار.
تسربلت الخطوات أمامي لأول مرة من دون انتباه و لا تفكير عميق أو ارتياب ، لما لم توقفني كما تفعل دائما لما لم تضيق
حواجزك الحديدية في كل اتجاه لأنني دائما أعطيك أيها الضمير الأولوية أجعلك منارتي التي أهتدي بها في كل اتجاه رغم الأمواج العاتية لكنك للأسف ،ارخيت العنان لنفسي لتعيث كما تشاء .
ففقدت التوازن بعد طول صراع أولم تعلم يوما أن روحي تتعالى عن كل اعتبار تجوب الأمكنة بحثا عن السكينة الأبدية فهي طائر محلق في عالم سرمدي يبحث عن الخلود بين أغصانه اليانعة من دون قيود لكنها الآن فقدت جزءا مهما من ماهيتها و حريتها لأن الندم يعتصر قلبها يِِؤرق نومها يذكرها يوميا بخروجها عن مسارها الذي حددته منذ سنين و رسمت معالمه بألوان البراءة و فرشاة بدائية لم تعرف معنى التصنيع .
أيمكن لها أن تعود لمسارها الذي اختارته بكل عناية طوال هذه السنين رغم جحافل المعارضين .
نعم ندم هو ندم و أي ندم .
هو ندم على كل الوساوس التي راودتي و على خطواتي المتسرعة لأنني اخترت مسارا لحياتي منذ أمد
و سأسير فيه الى نهاية المشوار .